في عالم من 22 قارة و 16 بحرا و السماء الشاسعة لم يجد سيلفر
مكانا ليعيش فيه بسلام بعد انتهاء الحرب الملحمية للحقبة الثالثة فقد فاز كما نجى أيضا محتفضا بنصره…..
لكن قوانين الوجود المطلق لم تسمح بوجود بشري مثله لذا أرادته ميتا ممحيا من
الوجود و هكذا اضطر للعيش مختبئا في عالم الظل و الظلمة أين لا تصل عيون الوجود……
اختفى لخمسة حقب أمضاها في حياة مختلفة تماما و عالم آخر تماما…..
حتى وجد طريقة للعيش مجددا تحت السماء و على الأرض و بهذا تربص بالفرصة المناسبة ….
فرصة تلبس وعاء بشري تحققت فيه الشروط اللازمة.